نظرة عامة على استخراج الغياب الأسبوعي من نظام نور
يا هلا والله! خلينا نتكلم عن موضوع مهم جداً يهم كل معلم وإداري في مدارسنا، وهو استخراج الغياب الأسبوعي من نظام نور. تعرف، نظام نور هذا كنز دفين، لكن عشان نستفيد منه صح، لازم نعرف كيف نستخدم الأدوات اللي فيه. تخيل معي، عندك كشف الغياب الأسبوعي جاهز بضغطة زر! هذا يوفر عليك وقت وجهد كبير، ويخليك تركز على شغلك الأساسي مع الطلاب. طيب، كيف نسويها؟ بسيطة! راح نشرح لك كل الخطوات بالتفصيل الممل، وراح نعطيك أمثلة عملية عشان تتأكد إنك فهمت كل شي. مثلاً، كيف تعرف عدد أيام الغياب لكل طالب؟ وكيف تصدر تقرير شامل؟ لا تشيل هم، كل هذا وأكثر راح تعرفه هنا. الأمر مش معقد زي ما تتخيل، بالعكس، راح تشوف إنه أسهل مما تتوقع بكثير. جهز قهوتك وركز معاي، وراح تكون خبير في استخراج الغياب الأسبوعي من نظام نور في لمح البصر. تذكر دائماً، الهدف هو تسهيل عملك وتحسين جودة التعليم.
خلينا نضرب مثال بسيط، تخيل إنك تبغى تعرف كم غاب محمد الأسبوع اللي فات. بدل ما تقعد تدور في الدفاتر وتسأل الطلاب، تقدر بكل سهولة تدخل على نظام نور وتطلع التقرير في ثواني. هذه الميزة توفر عليك وقت وجهد كبير، وتخليك تركز على شغلك الأساسي مع الطلاب. راح نعطيك أمثلة عملية عشان تتأكد إنك فهمت كل شي. مثلاً، كيف تعرف عدد أيام الغياب لكل طالب؟ وكيف تصدر تقرير شامل؟ لا تشيل هم، كل هذا وأكثر راح تعرفه هنا.
الأسس التقنية لاستخراج الغياب من نظام نور
من الأهمية بمكان فهم البنية التقنية التي يقوم عليها نظام نور لكي نتمكن من استخراج بيانات الغياب الأسبوعي بكفاءة. يعتمد النظام على قاعدة بيانات مركزية تخزن كافة بيانات الطلاب والمعلمين والمدارس، بما في ذلك سجلات الحضور والغياب. هذه البيانات يتم تحديثها بشكل دوري من قبل المعلمين والإداريين، مما يضمن دقة المعلومات المتوفرة. لاستخراج الغياب الأسبوعي، يجب أولاً التأكد من أن لديك صلاحيات الوصول المناسبة، والتي عادةً ما تكون ممنوحة للإداريين والمعلمين المسؤولين عن تسجيل الحضور والغياب. بعد ذلك، يمكنك الوصول إلى وحدة التقارير في نظام نور، والتي توفر مجموعة متنوعة من التقارير الجاهزة، بما في ذلك تقرير الغياب الأسبوعي. تجدر الإشارة إلى أن تصميم النظام يتيح تخصيص التقارير لتلبية احتياجات محددة، مثل تحديد فترة زمنية معينة أو استخراج بيانات غياب الطلاب في صف معين.
يتطلب استخراج البيانات فهمًا لكيفية تفاعل الواجهات المختلفة للنظام مع قاعدة البيانات. على سبيل المثال، عند طلب تقرير غياب أسبوعي، يقوم النظام بتجميع البيانات من جداول مختلفة في قاعدة البيانات، مثل جدول الطلاب وجدول الحضور والغياب، ثم يقوم بدمج هذه البيانات لإنشاء التقرير المطلوب. يجب أيضًا مراعاة أن النظام قد يتطلب بعض التكوينات الإضافية لضمان استخراج البيانات بشكل صحيح، مثل تحديد نوع التقرير المطلوب وتحديد الحقول التي يجب تضمينها في التقرير. فهم هذه الجوانب التقنية يساعد المستخدمين على استخراج البيانات بكفاءة وتجنب الأخطاء الشائعة.
خطوات عملية: استخراج الغياب الأسبوعي من نظام نور
في سياق سعينا لتحسين إدارة بيانات الطلاب، دعونا نتناول الخطوات العملية لاستخراج الغياب الأسبوعي من نظام نور. أولاً، قم بتسجيل الدخول إلى حسابك في نظام نور باستخدام اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصة بك. بمجرد الدخول، ابحث عن قسم “التقارير” أو “الإحصائيات” في القائمة الرئيسية. بعد ذلك، حدد خيار “تقرير الغياب الأسبوعي” من بين الخيارات المتاحة. ستظهر لك نافذة جديدة تطلب منك تحديد بعض المعايير، مثل الصف الدراسي والفترة الزمنية (الأسبوع المحدد). بعد تحديد المعايير المطلوبة، اضغط على زر “عرض التقرير” أو “توليد التقرير”. سيقوم النظام بإنشاء التقرير وعرضه على الشاشة. يمكنك بعد ذلك طباعة التقرير أو تصديره إلى ملف Excel أو PDF للاحتفاظ به أو مشاركته مع الآخرين.
مثال عملي: لنفترض أنك تريد استخراج تقرير الغياب الأسبوعي للصف الثالث الابتدائي للأسبوع الذي يبدأ بتاريخ 15/10/2024 وينتهي بتاريخ 19/10/2024. بعد تسجيل الدخول إلى نظام نور، اتبع الخطوات المذكورة أعلاه، وحدد الصف الثالث الابتدائي كالصف المستهدف، وحدد الفترة الزمنية المطلوبة. ثم اضغط على زر “عرض التقرير”. سيقوم النظام بعرض تقرير مفصل يتضمن أسماء الطلاب في الصف الثالث الابتدائي وعدد أيام الغياب لكل طالب خلال الفترة المحددة. هذا التقرير يمكن استخدامه لتحديد الطلاب الذين يحتاجون إلى متابعة إضافية بسبب ارتفاع معدل غيابهم. تجدر الإشارة إلى أن هذه العملية تتطلب صلاحيات وصول مناسبة في نظام نور.
تبسيط عملية استخراج الغياب الأسبوعي: دليل المستخدم
الآن، دعونا نتعمق في عملية استخراج الغياب الأسبوعي من نظام نور، ولكن بطريقة أكثر تفصيلاً. تخيل أنك معلم جديد في المدرسة، وتريد معرفة كيفية الحصول على تقرير غياب الطلاب بسهولة. أولاً، يجب عليك التأكد من أن لديك حسابًا فعالًا في نظام نور، وأن لديك الصلاحيات اللازمة للوصول إلى التقارير. بعد ذلك، قم بتسجيل الدخول إلى حسابك باستخدام اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصة بك. بمجرد الدخول، ابحث عن قسم “التقارير” أو “الإحصائيات” في القائمة الرئيسية. قد تجد هذا القسم تحت مسمى مختلف قليلاً، ولكنه عادةً ما يكون موجودًا في مكان بارز في القائمة الرئيسية.
بعد العثور على قسم التقارير، انقر عليه لفتح قائمة التقارير المتاحة. ستجد في هذه القائمة مجموعة متنوعة من التقارير، بما في ذلك تقرير الغياب الأسبوعي. انقر على خيار “تقرير الغياب الأسبوعي” لفتح صفحة إعدادات التقرير. في هذه الصفحة، ستحتاج إلى تحديد بعض المعايير لتحديد البيانات التي تريد تضمينها في التقرير. على سبيل المثال، يمكنك تحديد الصف الدراسي الذي تريد استخراج تقرير الغياب له، والفترة الزمنية التي تريد تغطيتها (الأسبوع المحدد). بعد تحديد المعايير المطلوبة، انقر على زر “عرض التقرير” أو “توليد التقرير” لإنشاء التقرير. سيقوم النظام بعرض التقرير على الشاشة، ويمكنك بعد ذلك طباعته أو تصديره إلى ملف Excel أو PDF للاحتفاظ به أو مشاركته مع الآخرين.
تحليل بيانات الغياب الأسبوعي المستخرجة من نظام نور
في هذا القسم، سنستعرض كيفية تحليل البيانات المستخرجة من نظام نور لتقييم غياب الطلاب. بعد استخراج تقرير الغياب الأسبوعي، يمكننا البدء في تحليل البيانات لتحديد الأنماط والاتجاهات. على سبيل المثال، يمكننا حساب متوسط عدد أيام الغياب لكل طالب في الصف الدراسي، وتحديد الطلاب الذين لديهم معدل غياب أعلى من المتوسط. يمكننا أيضًا مقارنة معدلات الغياب بين الصفوف الدراسية المختلفة لتحديد الصفوف التي تحتاج إلى اهتمام خاص. بالإضافة إلى ذلك، يمكننا تحليل أسباب الغياب المسجلة في النظام لتحديد الأسباب الأكثر شيوعًا للغياب، مثل المرض أو الظروف العائلية أو غيرها.
مثال عملي: لنفترض أننا قمنا باستخراج تقرير الغياب الأسبوعي للصف الأول الثانوي ووجدنا أن متوسط عدد أيام الغياب لكل طالب هو يوم واحد. ولكننا لاحظنا أن هناك خمسة طلاب لديهم معدل غياب أعلى من ثلاثة أيام. في هذه الحالة، يمكننا التركيز على هؤلاء الطلاب ومحاولة تحديد أسباب غيابهم المتكرر. قد نكتشف أن أحد الطلاب يعاني من مشاكل صحية، بينما يواجه طالب آخر صعوبات في المواصلات. بناءً على هذه المعلومات، يمكننا اتخاذ الإجراءات المناسبة لمساعدة هؤلاء الطلاب على تحسين حضورهم. على سبيل المثال، يمكننا التواصل مع أولياء الأمور لمناقشة المشاكل الصحية للطالب الأول، ويمكننا توفير الدعم اللازم للطالب الثاني لحل مشكلة المواصلات. يتطلب ذلك دراسة متأنية.
قصة نجاح: نظام نور ودوره في تقليل الغياب
دعني أخبرك قصة عن كيف ساهم نظام نور في تغيير واقع الغياب في إحدى المدارس. كانت مدرسة “الأمل” تعاني من ارتفاع نسبة الغياب بين طلابها، مما أثر سلبًا على تحصيلهم الدراسي ونتائجهم في الاختبارات. قررت إدارة المدرسة تطبيق نظام نور بشكل كامل، وتدريب المعلمين والإداريين على استخدامه بكفاءة. تم تفعيل نظام تسجيل الحضور والغياب الإلكتروني، وتم ربطه بنظام الرسائل النصية لإرسال تنبيهات لأولياء الأمور في حالة غياب الطالب. في البداية، واجهت المدرسة بعض التحديات، مثل مقاومة بعض المعلمين للتغيير وصعوبة إقناع أولياء الأمور بأهمية النظام الجديد. ولكن بفضل جهود إدارة المدرسة وتعاون المعلمين وأولياء الأمور، تم التغلب على هذه التحديات.
بعد مرور بضعة أشهر، بدأت المدرسة تلاحظ تحسنًا ملحوظًا في نسبة الحضور. انخفضت نسبة الغياب بشكل كبير، وتحسن أداء الطلاب في الاختبارات. تمكنت المدرسة من خلال نظام نور من تحديد الطلاب الذين يعانون من مشاكل الغياب المتكرر، وتقديم الدعم اللازم لهم. تم التواصل مع أولياء الأمور لمناقشة أسباب الغياب، وتم توفير حلول مناسبة لكل حالة. على سبيل المثال، تم توفير دروس تقوية للطلاب الذين فاتهم الكثير من الدروس بسبب الغياب، وتم توفير الدعم النفسي للطلاب الذين يعانون من مشاكل عاطفية. هذه القصة توضح كيف يمكن لنظام نور أن يكون أداة قوية لتحسين إدارة الحضور والغياب وتقليل نسبة الغياب في المدارس.
تحليل التكاليف والفوائد لاستخدام نظام نور
يتطلب تقييم فعالية نظام نور في إدارة الغياب الأسبوعي تحليلًا شاملاً للتكاليف والفوائد المرتبطة به. من ناحية التكاليف، يجب مراعاة تكاليف الاشتراك في النظام، وتكاليف التدريب للموظفين على استخدامه، وتكاليف الصيانة والتحديثات الدورية. بالإضافة إلى ذلك، قد تكون هناك تكاليف غير مباشرة، مثل الوقت الذي يقضيه الموظفون في إدخال البيانات واستخراج التقارير. من ناحية الفوائد، يمكن لنظام نور أن يوفر العديد من المزايا، مثل تحسين دقة بيانات الحضور والغياب، وتوفير الوقت والجهد اللازمين لإدارة هذه البيانات يدويًا، وتسهيل عملية تحليل البيانات واتخاذ القرارات المستنيرة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للنظام أن يساعد في تحسين التواصل بين المدرسة وأولياء الأمور، من خلال إرسال تنبيهات تلقائية في حالة غياب الطالب.
مثال عملي: لنفترض أن مدرسة تنفق 10,000 ريال سعودي سنويًا على الاشتراك في نظام نور، و5,000 ريال سعودي على تدريب الموظفين، و2,000 ريال سعودي على الصيانة والتحديثات. بالإضافة إلى ذلك، يقضي الموظفون 10 ساعات أسبوعيًا في إدخال البيانات واستخراج التقارير. في المقابل، يوفر النظام 20 ساعة أسبوعيًا من وقت الموظفين الذي كان يضيع في إدارة البيانات يدويًا. كما يساعد النظام في تقليل نسبة الغياب بنسبة 5%، مما يؤدي إلى تحسين تحصيل الطلاب ونتائجهم في الاختبارات. في هذه الحالة، يمكن القول أن فوائد استخدام نظام نور تفوق تكاليفه، حيث يوفر النظام الوقت والجهد، ويحسن دقة البيانات، ويساعد في تحسين أداء الطلاب. تجدر الإشارة إلى أن هذه الأرقام هي مجرد تقديرات، وقد تختلف من مدرسة إلى أخرى.
مقارنة الأداء قبل وبعد تطبيق نظام نور: دراسة حالة
من الأهمية بمكان فهم التغييرات التي تحدث عند تطبيق نظام نور، لذلك، دعونا نقارن الأداء قبل وبعد تطبيق نظام نور في مدرسة “النجاح”. قبل تطبيق النظام، كانت المدرسة تعتمد على نظام يدوي لتسجيل الحضور والغياب، مما كان يستغرق وقتًا وجهدًا كبيرين. كان المعلمون يقومون بتسجيل الحضور والغياب في دفاتر ورقية، ثم يقوم الإداريون بإدخال هذه البيانات في نظام الكمبيوتر. كانت هذه العملية عرضة للأخطاء، وكانت تستغرق وقتًا طويلاً لإعداد التقارير والإحصائيات. بعد تطبيق نظام نور، تم تبسيط هذه العملية بشكل كبير. أصبح المعلمون يقومون بتسجيل الحضور والغياب مباشرة في النظام، وأصبح الإداريون قادرين على استخراج التقارير والإحصائيات بسهولة. تم تقليل الأخطاء بشكل كبير، وتم توفير الكثير من الوقت والجهد.
بالإضافة إلى ذلك، ساهم نظام نور في تحسين التواصل بين المدرسة وأولياء الأمور. تم تفعيل نظام الرسائل النصية لإرسال تنبيهات لأولياء الأمور في حالة غياب الطالب. هذا ساعد في زيادة وعي أولياء الأمور بأهمية الحضور المنتظم، وساهم في تقليل نسبة الغياب. أظهرت دراسة حالة أجريت في مدرسة “النجاح” أن نسبة الغياب انخفضت بنسبة 10% بعد تطبيق نظام نور. كما أظهرت الدراسة أن أداء الطلاب في الاختبارات تحسن بنسبة 5%. هذه النتائج تؤكد أن نظام نور يمكن أن يكون أداة فعالة لتحسين إدارة الحضور والغياب وتحسين أداء الطلاب. يجب أيضًا مراعاة أن النتائج قد تختلف من مدرسة إلى أخرى، اعتمادًا على الظروف المحلية.
تقييم المخاطر المحتملة عند استخراج الغياب من نظام نور
في هذا السياق، من الضروري تقييم المخاطر المحتملة المرتبطة بعملية استخراج الغياب الأسبوعي من نظام نور. أحد المخاطر الرئيسية هو خطر فقدان البيانات أو تلفها. قد يحدث ذلك بسبب أعطال في الأجهزة أو البرامج، أو بسبب أخطاء بشرية. لتقليل هذا الخطر، يجب التأكد من وجود نسخ احتياطية منتظمة للبيانات، ويجب تدريب الموظفين على كيفية التعامل مع البيانات بشكل صحيح. خطر آخر هو خطر الوصول غير المصرح به إلى البيانات. قد يحدث ذلك إذا تم اختراق النظام، أو إذا تمكن شخص غير مصرح له من الحصول على اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصة بأحد الموظفين. لتقليل هذا الخطر، يجب التأكد من أن النظام محمي بشكل جيد، ويجب تغيير كلمات المرور بشكل منتظم. بالإضافة إلى ذلك، يجب تدريب الموظفين على كيفية التعرف على محاولات الاحتيال والتصيد.
مثال عملي: لنفترض أن أحد الموظفين قام بتنزيل تقرير الغياب الأسبوعي على جهاز الكمبيوتر الخاص به، ثم فقد الجهاز. في هذه الحالة، قد يتمكن شخص آخر من الوصول إلى البيانات الموجودة في التقرير، واستخدامها لأغراض غير مشروعة. لتقليل هذا الخطر، يجب التأكد من أن جميع الأجهزة المستخدمة للوصول إلى نظام نور محمية بكلمة مرور، ويجب تشفير البيانات الحساسة. بالإضافة إلى ذلك، يجب تدريب الموظفين على كيفية التعامل مع الأجهزة المحمولة بشكل آمن، ويجب عليهم الإبلاغ عن أي فقدان أو سرقة للأجهزة على الفور. ينبغي التأكيد على أهمية التدريب.
دراسة الجدوى الاقتصادية لتطبيق نظام نور في المدارس
تعتبر دراسة الجدوى الاقتصادية خطوة حاسمة لتقييم مدى فعالية تطبيق نظام نور في المدارس. تتضمن هذه الدراسة تحليلًا شاملاً للتكاليف المتوقعة والفوائد المحتملة لتحديد ما إذا كان الاستثمار في النظام مبررًا من الناحية المالية. تشمل التكاليف عادةً تكاليف الاشتراك في النظام، وتكاليف التدريب للموظفين، وتكاليف الصيانة والتحديثات الدورية. من ناحية أخرى، تشمل الفوائد تحسين دقة بيانات الحضور والغياب، وتوفير الوقت والجهد اللازمين لإدارة هذه البيانات يدويًا، وتسهيل عملية تحليل البيانات واتخاذ القرارات المستنيرة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للنظام أن يساعد في تحسين التواصل بين المدرسة وأولياء الأمور، مما قد يؤدي إلى تحسين حضور الطلاب وتقليل نسبة الغياب.
مثال عملي: لنفترض أن مدرسة لديها 500 طالب وتنفق 50 ساعة أسبوعيًا على إدارة بيانات الحضور والغياب يدويًا. إذا تم تطبيق نظام نور، فقد تتمكن المدرسة من تقليل هذا الوقت إلى 20 ساعة أسبوعيًا، مما يوفر 30 ساعة أسبوعيًا. إذا كانت تكلفة الساعة الواحدة من وقت الموظفين هي 50 ريال سعودي، فإن المدرسة ستوفر 1500 ريال سعودي أسبوعيًا، أو 75000 ريال سعودي سنويًا. بالإضافة إلى ذلك، إذا ساهم النظام في تقليل نسبة الغياب بنسبة 2%، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة الإيرادات من الرسوم الدراسية. بناءً على هذه الأرقام، يمكن القول أن تطبيق نظام نور قد يكون له جدوى اقتصادية كبيرة للمدرسة. يتطلب ذلك دراسة متأنية.
تحليل الكفاءة التشغيلية لاستخراج بيانات الغياب أسبوعياً
في هذا الجزء، سوف نتطرق إلى تحليل الكفاءة التشغيلية لاستخراج بيانات الغياب الأسبوعي من نظام نور. لكي نضمن أن عملية استخراج البيانات تتم بأقصى قدر من الكفاءة، يجب علينا أولاً تحديد الخطوات الرئيسية في العملية وتحليل الوقت والموارد اللازمة لكل خطوة. بعد ذلك، يمكننا البحث عن طرق لتحسين كل خطوة، سواء من خلال تبسيط الإجراءات أو استخدام أدوات وتقنيات جديدة. على سبيل المثال، يمكننا استخدام أدوات أتمتة لتقليل الوقت الذي يقضيه الموظفون في إدخال البيانات يدويًا، أو يمكننا استخدام أدوات تحليل البيانات لتحديد الأنماط والاتجاهات في بيانات الغياب بشكل أسرع وأكثر دقة.
مثال عملي: لنفترض أن عملية استخراج تقرير الغياب الأسبوعي تتطلب حاليًا 30 دقيقة من وقت الموظف. يمكننا تحليل هذه العملية لتحديد الخطوات التي تستغرق معظم الوقت. قد نكتشف أن معظم الوقت يضيع في البحث عن البيانات المطلوبة في نظام نور. في هذه الحالة، يمكننا تحسين الكفاءة من خلال تدريب الموظفين على كيفية استخدام نظام نور بشكل أكثر فعالية، أو من خلال تخصيص واجهة المستخدم لتسهيل الوصول إلى البيانات المطلوبة. إذا تمكنا من تقليل الوقت اللازم لاستخراج التقرير إلى 15 دقيقة، فإننا سنزيد الكفاءة التشغيلية بنسبة 50%. ينبغي التأكيد على أهمية التدريب.
نصائح لتحسين عملية استخراج الغياب الأسبوعي من نظام نور
يا جماعة الخير، بعد ما عرفنا كل شي عن استخراج الغياب الأسبوعي من نظام نور، خلينا نعطيكم شوية نصايح ذهبية عشان تسهل عليكم الشغل وتخليه أسرع وأدق. أول نصيحة، تأكدوا دائمًا من تحديث بيانات الطلاب والمعلمين بشكل دوري. هذا يضمن إن المعلومات اللي تطلعونها من النظام تكون صحيحة وموثوقة. ثاني نصيحة، استخدموا خيارات التصفية والبحث المتقدمة في نظام نور عشان توصلون للبيانات اللي تبغونها بسرعة. بدل ما تقعدون تدورون في كل الصفحات، حددوا الصف أو الطالب أو الفترة الزمنية اللي تبغونها، والنظام راح يجيب لكم البيانات المطلوبة في ثواني. ثالث نصيحة، لا تنسون تحفظون التقارير اللي تطلعونها بتنسيق مناسب، زي Excel أو PDF. هذا يخليكم تقدرون ترجعون لها بعدين أو تشاركونها مع زملائكم بكل سهولة. وأخيرًا، إذا واجهتكم أي مشكلة أو استفسار، لا تترددون في التواصل مع الدعم الفني لنظام نور. هم موجودين عشان يساعدونكم ويحلون لكم أي مشكلة تواجهكم.
مثال بسيط: تخيل إنك تبغى تعرف كم طالب غاب في الصف الأول الثانوي الأسبوع اللي فات. بدل ما تقعد تدور في كل الصفوف، حدد الصف الأول الثانوي في خيارات التصفية، والنظام راح يجيب لك البيانات المطلوبة في ثواني. هذه النصائح البسيطة راح توفر عليكم وقت وجهد كبير، وتخليكم تستفيدون من نظام نور بأقصى طاقة. تذكر دائماً، الهدف هو تسهيل عملك وتحسين جودة التعليم.
أسئلة شائعة حول استخراج الغياب الأسبوعي من نظام نور
الآن، لنجيب على بعض الأسئلة التي قد تتبادر إلى ذهنك حول عملية استخراج الغياب الأسبوعي من نظام نور. السؤال الأول: هل يمكنني استخراج تقرير غياب لعدة أسابيع في نفس الوقت؟ الجواب هو نعم، يمكنك تحديد فترة زمنية أطول من أسبوع واحد عند استخراج التقرير. السؤال الثاني: هل يمكنني تخصيص التقرير ليظهر معلومات إضافية، مثل أسباب الغياب؟ الجواب هو نعم، يمكنك تحديد الحقول التي تريد تضمينها في التقرير، بما في ذلك حقل أسباب الغياب. السؤال الثالث: هل يمكنني استخراج التقرير بتنسيق Excel؟ الجواب هو نعم، يمكنك تصدير التقرير إلى ملف Excel للاحتفاظ به أو مشاركته مع الآخرين. السؤال الرابع: ماذا أفعل إذا واجهت مشكلة في استخراج التقرير؟ الجواب هو يمكنك التواصل مع الدعم الفني لنظام نور للحصول على المساعدة.
السؤال الخامس: هل يمكنني استخراج تقرير غياب للطلاب الذين لديهم نسبة غياب عالية فقط؟ الجواب هو نعم، يمكنك استخدام خيارات التصفية لتحديد الطلاب الذين لديهم نسبة غياب أعلى من حد معين. السؤال السادس: هل يمكنني استخراج تقرير غياب للمعلمين؟ الجواب هو نعم، يمكنك استخراج تقرير غياب للمعلمين بنفس الطريقة التي تستخرج بها تقرير غياب الطلاب. هذه الأسئلة والأجوبة تساعدك على فهم أفضل لعملية استخراج الغياب الأسبوعي من نظام نور وتجاوز أي صعوبات قد تواجهك. تذكر دائماً، الهدف هو تسهيل عملك وتحسين جودة التعليم.